A Secret Weapon For الابتزاز العاطفي
A Secret Weapon For الابتزاز العاطفي
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
هل غالباً ما يبث فيك شريكك الذعر؟ هل تشعر أنَّك مجبرٌ على إطاعة أمره أو الخضوع له؟
أن يعي الشخص أنَّه ضحية ابتزاز عاطفي، حيث يدفعه وعيه هذا إلى التحرُّك نحو العلاج.
المقال السابق حضانة الطفل بعد الطلاق وشروطها وحقوق الحاضن
إن كانت إجاباتك على أي من هذه الأسئلة بالإيجاب، فمن المحتمل أنَّك تتعرض للابتزاز العاطفي، ويجب عليك التصرف إزاءه.
مقالات مرتبطة ضباب العواطف والابتزاز العاطفي الفراغ العاطفي: تعريفه، وأسبابه، وأهم طرق تجاوزه الابتزاز العاطفي: علاماته، وأشكاله، وكيفية مواجهته
سيضغط عليك المبتز لتلبية مطالبه، قد يحدث هذا بعدّة طرق مختلفة، منها: تكرار مطالبهم بطريقة تجعلهم يبدون جيدين، قد يقولون مثلا: "أنا لا أفكر إلا في مستقبلنا وفي جعل حياتنا أفضل"، أو "إذا كنت تحبني حقا، فستفعل هذا".
أكبر سبب للابتزاز العائلي هو أن شخصا واحدا يتحكم في باقي أفراد الأسرة من خلال التأثير الذي يتمتع به ،
يعاقبك المتلاعب بالصمت، فيشعرك بأنك بلا قيمة حيث يتجاهل محاولات تواصلك معه، فلا يرد على مكالماتك ورسائلك.
بمجرد أن استسلمت وامتثلت، فأنت بهذا عرّفت المُبتز كيف يحصل منك على ما يريده في مواقف مماثلة في المستقبل. سيتكرر كل شيء بالمراحل نفسها من جديد، فقط مع اختلاف الطلب، ربما سيكون التهديد أيضا ثابتا ولا يتغير بتغير الطلب.
الابتزاز العاطفي هو أحد أشكال السيطرة على الآخرين للامتثال لهم وأداء أشياء مختلفة تناسب رغباتهم الشخصية ، نور وفي معظم الحالات ، يتبع الضحية عن غير قصد هذا الابتزاز. لذلك سنشرح كل الطرق التي يعتمد عليها المبتز للنجاح في السيطرة على الضحية ، بما في ذلك التهديدات بالطرق المباشرة وغير المباشرة والطرق الأخرى المختلفة.
هل شعرت يومًا أن أحد المقربين يتلاعب بك، يستخدم مشاعرك ومخاوفك ليجعلك تنفذ ما يرغب فيه، إنها لعبة نفسية مؤلمة، يُعرفها العلماء بمسمى الابتزاز العاطفي، تُرى ما هو تعريف الابتزاز العاطفي؟، وكيف تكتشف انك تتعرض له؟، ما هي علاماته؟، هذا ما سنتعرف عليه في مقالنا هذا.
ينمي المتلاعب فيك شعورًا مزعجًا ينهش داخلك، فيحملك مسؤولية كل ما يحدث معكما، ويثقلك بكافة أنواع العتاب.
إن شعور الخوف المصاحب للابتزاز العاطفي ربما يتطور إلى بعض المشاكل الصحية ومنها أمراض القلب والجهاز المناعي، لذا فتلك اللاعيب كفيلة بأن تدمر نفسية إنسان دون أن يرتكب أي ذنب.